Organisation des deux semaines d'intégration pour chacun des quatre paliers
qui forment les compétences annuelles de chaque niveau scolaire .
(à l'intention des professeurs exerçant dans les collèges
- six dans chaque académie-
chargés de l'expérimentation de la pédagogie de l'intégration)
Palier1: du 22 novembre 2010
au 4 décembre 2010
palier 2: du 2 fevrier 2011
au 12 fevrier 2011
palier 3: du 13 avril 2011
au 23 avril 2011
palier 4: du 30 mai 2011
au 11 juin 2011
**************************************************
scénario de planification des deux semaines d'intégration
scénario d'une semaine d'intégration.doc
*************************************************************
scénario de gestion du cahier des textes selon la pédagogie d'intégration
scénario de gestion du cahier des textes
***********************************************************************
Commentaires
1 experimentatrice de laPI Le 10/12/2010
L'on a précisé des dates pourtant les profs chargés de l'expérimentation ont reçu trop tards les guides et les livrets relatifs à l'intégration ,c'est sérieux tout ceci...!
2 le modérateur Le 10/12/2010
Malheureusement, c'était le cas un peu partout. Mais, dans les établissements que j'ai visités lors des semaines d'intégration, les directeurs ont assuré la reproduction de toutes les situations à exploiter. je sais que ce n'est pas toujours possible, mais je sais également que ces directeurs, et les enseignants que j'ai rencontrés, ont fait l'impossible pour que cela réussisse. Et je pense que cela a été apprécié .
Cette réforme pédagogique, madame, est sérieuse, elle ne doit pas être altérée par cet incident malencontreux qui n'est pas, par ailleurs, acceptable.
Merci pour votre intérêt et j'espère que cela ne vous découragera pas.
3 taoufiq Le 14/12/2010
وعند البعض كانت المفاجأة !! لا علاقة لما تم التكوين فيه بما هو مطروح أمام أنظارهم !! و كل المصطلحات التي قدمت أيا! 1605; التكوين إما تم نسيانها أو التبست معانيها لأنها لم تقدم بالشكل المطلوب. وكانت فترة زمنية بين النظري والتطبيقي ! لهذا وجب تحديث المعلومات ! وكان من اللازم التوصل بعدة التطبيق بعد انتهاء أيام التكوين مباشرة، كوَّن الأساتذة جماعات يناقشون هذا الأمر الذي لم يكن منتظرا وقوعه … تاركين التلاميذ في انتظار الذي سيوضح لهم ماهية الإجتماعات الطارئة الغير مؤلوفة …منتظرين طلَّة أي مسؤول ليوضح لهم بعض الأمور الملتبسة..حتى بعض المديرين لازموا الحياد ونأوا بأنفسهم وكأن الأمر لا يهمهم .. سُئل أحدهم فأجاب ” لايكلِّف الله نفسا إلا وسعها “..وما كان الجدال فيه صاخبا : متى يكون الشفوي ومتى يكون الكتابي؟ في التكوين قُدّم شيء وفي دليل الإدماج يوجد شيء آخر .. تقديم الوضعيات 1 و2 كان فيه جدال . وضعيات غامضة ولا علاقة لها بواقع التلميذ ..مثال على ذلك : استهجن الأطفال بوضعية عنوانها : ضياع كلب . علق أحدهم :” أحصيت في المكان الفلاني 13 كلبا هل كلها ضائعة ؟..”..الشبكات استأثرت بحيز وافر من الجدال .. وهل هذا الكم منها سيُبقي الوقت الكافي للمعالجة والتحقق ؟ الإكتظاظ كان عائقا مؤثرا بشكل سلبي، حيث لم تفِ المعالجة بالغرض المطلوب منها في اليوم الثالث استطاع جل أساتذة المنطقة ضبط الأمور وفهم الغامض .. وتحديد مكامن الالتباس .. فكان ذلك أهم من أيام التكوين .. والملاحظ أن التكوين مر في زمن قياسي :”ففي السرعة الندامة وفي التأني الملاءمة ” .. ولماذا هذا التسرع ؟ ماكان على الوزارة أن تلقي بالحمل دفعة واحدة .. لأن الحمولة الأثقل دائما وقعها يُخلف خسائر وضحايا !! وأخاف أن يكون الأستاذ الضحية الأولى عندما تُلْبسه الوزارة تهمة إفشال مخططها الإستعجالي !!! كان على الوزارة أن تدرج مخططها بالسنة الأولى ..وفي السنة الموالية يدرج في السنة الثانية وهكذا !! تكون استفادة الأساتذة من بعضهم البعض ويعمق البحث لتجاوز مكامن الخلل.. و بنفس الوثيرة تعمل الوزارة على إعداد البنية التحتية لفك الاكتظاظ وتجهيز المؤسسات بما يلزم!! أو أن تُزرع هذه الوضعيات أيام الدعم والتقويم ليبقى المتعلمون على بال ويبقى حبل استقبال المعلومات من قبلهم مُتواصلا دون توقف أو انقطاع … لأن جل المتعلمين يعتمدون كليا على ما يتلقونه بالمدرسة ..! والأستاذ أحق أن يعوض من غيره للمجهود المضاعف الذي يبذله … الطامة الكبرى كانت مع المتعلمين وخاصة بالعالم القروي والمناطق النائية . لأنهم لا يتوفرون على موارد لاكتساب الكفايات ..نظرا لانعدام أبسط الوسائل الكفيلة بالحفاظ على ما تعلموه ..وحل الوضعيات يتطلب وجود مكتسبات لغوية .. وما دمنا في بداية السنة فالمتعلمون في بداية استرجاع المعلومات التي أضاعوها في العطلة الصيفية.. فكانت بعض الآراء تطالب بإلغاء المرحلة الأولى والإكتفاء بثلاث مراحل لإعطاء الفرصة للمتعلمين بالتأقلم أكثر مع مستوياتهم الحالية .. سيما وأن بداية السنة الدراسية تكون بها تعثرات وتأخرات في الحركة الانتقالية الجهوية والإقليمية وفي توزيع الكتب …
اعتمد الأساتذة كليا على الأنترنيت وعلى المواقع التي تهتم بالشأن التربوي في طبع كل الوثائق المطلوبة فنشطت عملية الطبع!! فتحية لجنود الخفاء وأصحاب المواقع التي تهتم بالشأن التربوي/التعليمي .. فكان جيب الأستاذ الممول الأساسي لهذه العملية !! وللأسف أن الكثير من المديرين لم يستعدوا بما فيه الكفاية ولم يصرفوا ولو سنتيما من أجل مدرسة النجاح ، وما نعيشه إلا فشل يتلوه فشل أما عصر النجاح فسراب ووهم فاستفيقوا يا أولي الألباب ..والمديرون يقاطعون النيابة (بني ملال ) في هذا الظرف لمدة شهر لكثرة الأعباء التي يتحملونها ؛ رغم أنهم يستعينون بالأساتذة للقيام بمهامهم ؛ وإحداث تعويض من قبل الوزارة تراوح مابين 208 و456 % (التجديد) لكفيل بتحسين مردودية الإدارة التربوي&! #1577; ومحو كل الأعذار التي تعرقل تقدم المسيرة التربوية/التعليمية ..الخلل قائم لم يختلف فيه اثنان ، والإصلاح لازم وما خاب من استشار أهل الميدان ! فما كان على الوزارة أن تصرف كل هذه الأموال دون أن تهيىء أرضية صلبة قادرة على تحمل المزيد … و حتى لا يكون أسبوعا الإدماج مضيعة للوقت …
بقلم الأستاذ
عبد الله جراني
4 taoufiq Le 15/12/2010
وعند البعض كانت المفاجأة !! لا علاقة لما تم التكوين فيه بما هو مطروح أمام أنظارهم !! و كل المصطلحات التي قدمت أيا! ! 1605; التكوين إما تم نسيانها أو التبست معانيها لأنها لم تقدم بالشكل المطلوب. وكانت فترة زمنية بين النظري والتطبيقي ! لهذا وجب تحديث المعلومات ! وكان من اللازم التوصل بعدة التطبيق بعد انتهاء أيام التكوين مباشرة، كوَّن الأساتذة جماعات يناقشون هذا الأمر الذي لم يكن منتظرا وقوعه … تاركين التلاميذ في انتظار الذي سيوضح لهم ماهية الإجتماعات الطارئة الغير مؤلوفة …منتظرين طلَّة أي مسؤول ليوضح لهم بعض الأمور الملتبسة..حتى بعض المديرين لازموا الحياد ونأوا بأنفسهم وكأن الأمر لا يهمهم .. سُئل أحدهم فأجاب ” لايكلِّف الله نفسا إلا وسعها “..وما كان الجدال فيه صاخبا : متى يكون الشفوي ومتى يكون الكتابي؟ في التكوين قُدّم شيء وفي دليل الإدماج يوجد شيء آخر .. تقديم الوضعيات 1 و2 كان فيه جدال . وضعيات غامضة ولا علاقة لها بواقع التلميذ ..مثال على ذلك : استهجن الأطفال بوضعية عنوانها : ضياع كلب . علق أحدهم :” أحصيت في المكان الفلاني 13 كلبا هل كلها ضائعة ؟..”..الشبكات استأثرت بحيز وافر من الجدال .. وهل هذا الكم منها سيُبقي الوقت الكافي للمعالجة والتحقق ؟ الإكتظاظ كان عائقا مؤثرا بشكل سلبي، حيث لم تفِ المعالجة بالغرض المطلوب منها في اليوم الثالث استطاع جل أساتذة المنطقة ضبط الأمور وفهم الغامض .. وتحديد مكامن الالتباس .. فكان ذلك أهم من أيام التكوين .. والملاحظ أن التكوين مر في زمن قياسي :”ففي السرعة الندامة وفي التأني الملاءمة ” .. ولماذا هذا التسرع ؟ ماكان على الوزارة أن تلقي بالحمل دفعة واحدة .. لأن الحمولة الأثقل دائما وقعها يُخلف خسائر وضحايا !! وأخاف أن يكون الأستاذ الضحية الأولى عندما تُلْبسه الوزارة تهمة إفشال مخططها الإستعجالي !!! كان على الوزارة أن تدرج مخططها بالسنة الأولى ..وفي السنة الموالية يدرج في السنة الثانية وهكذا !! تكون استفادة الأساتذة من بعضهم البعض ويعمق البحث لتجاوز مكامن الخلل.. و بنفس الوثيرة تعمل الوزارة على إعداد البنية التحتية لفك الاكتظاظ وتجهيز المؤسسات بما يلزم!! أو أن تُزرع هذه الوضعيات أيام الدعم والتقويم ليبقى المتعلمون على بال ويبقى حبل استقبال المعلومات من قبلهم مُتواصلا دون توقف أو انقطاع … لأن جل المتعلمين يعتمدون كليا على ما يتلقونه بالمدرسة ..! والأستاذ أحق أن يعوض من غيره للمجهود المضاعف الذي يبذله … الطامة الكبرى كانت مع المتعلمين وخاصة بالعالم القروي والمناطق النائية . لأنهم لا يتوفرون على موارد لاكتساب الكفايات ..نظرا لانعدام أبسط الوسائل الكفيلة بالحفاظ على ما تعلموه ..وحل الوضعيات يتطلب وجود مكتسبات لغوية .. وما دمنا في بداية السنة فالمتعلمون في بداية استرجاع المعلومات التي أضاعوها في العطلة الصيفية.. فكانت بعض الآراء تطالب بإلغاء المرحلة الأولى والإكتفاء بثلاث مراحل لإعطاء الفرصة للمتعلمين بالتأقلم أكثر مع مستوياتهم الحالية .. سيما وأن بداية السنة الدراسية تكون بها تعثرات وتأخرات في الحركة الانتقالية الجهوية والإقليمية وفي توزيع الكتب …
اعتمد الأساتذة كليا على الأنترنيت وعلى المواقع التي تهتم بالشأن التربوي في طبع كل الوثائق المطلوبة فنشطت عملية الطبع!! فتحية لجنود الخفاء وأصحاب المواقع التي تهتم بالشأن التربوي/التعليمي .. فكان جيب الأستاذ الممول الأساسي لهذه العملية !! وللأسف أن الكثير من المديرين لم يستعدوا بما فيه الكفاية ولم يصرفوا ولو سنتيما من أجل مدرسة النجاح ، وما نعيشه إلا فشل يتلوه فشل أما عصر النجاح فسراب ووهم فاستفيقوا يا أولي الألباب ..والمديرون يقاطعون النيابة (بني ملال ) في هذا الظرف لمدة شهر لكثرة الأعباء التي يتحملونها ؛ رغم أنهم يستعينون بالأساتذة للقيام بمهامهم ؛ وإحداث تعويض من قبل الوزارة تراوح مابين 208 و456 % (التجديد) لكفيل بتحسين مردودية الإدارة التربوي&! ! #1577; ومحو كل الأعذار التي تعرقل تقدم المسيرة التربوية/التعليمية ..الخلل قائم لم يختلف فيه اثنان ، والإصلاح لازم وما خاب من استشار أهل الميدان ! فما كان على الوزارة أن تصرف كل هذه الأموال دون أن تهيىء أرضية صلبة قادرة على تحمل المزيد … و حتى لا يكون أسبوعا الإدماج مضيعة للوقت …
بقلم الأستاذ
عبد الله جراني
5 taoufiq Le 15/12/2010
وعند البعض كانت المفاجأة !! لا علاقة لما تم التكوين فيه بما هو مطروح أمام أنظارهم !! و كل المصطلحات التي قدمت أيا! ! 1605; التكوين إما تم نسيانها أو التبست معانيها لأنها لم تقدم بالشكل المطلوب. وكانت فترة زمنية بين النظري والتطبيقي ! لهذا وجب تحديث المعلومات ! وكان من اللازم التوصل بعدة التطبيق بعد انتهاء أيام التكوين مباشرة، كوَّن الأساتذة جماعات يناقشون هذا الأمر الذي لم يكن منتظرا وقوعه … تاركين التلاميذ في انتظار الذي سيوضح لهم ماهية الإجتماعات الطارئة الغير مؤلوفة …منتظرين طلَّة أي مسؤول ليوضح لهم بعض الأمور الملتبسة..حتى بعض المديرين لازموا الحياد ونأوا بأنفسهم وكأن الأمر لا يهمهم .. سُئل أحدهم فأجاب ” لايكلِّف الله نفسا إلا وسعها “..وما كان الجدال فيه صاخبا : متى يكون الشفوي ومتى يكون الكتابي؟ في التكوين قُدّم شيء وفي دليل الإدماج يوجد شيء آخر .. تقديم الوضعيات 1 و2 كان فيه جدال . وضعيات غامضة ولا علاقة لها بواقع التلميذ ..مثال على ذلك : استهجن الأطفال بوضعية عنوانها : ضياع كلب . علق أحدهم :” أحصيت في المكان الفلاني 13 كلبا هل كلها ضائعة ؟..”..الشبكات استأثرت بحيز وافر من الجدال .. وهل هذا الكم منها سيُبقي الوقت الكافي للمعالجة والتحقق ؟ الإكتظاظ كان عائقا مؤثرا بشكل سلبي، حيث لم تفِ المعالجة بالغرض المطلوب منها في اليوم الثالث استطاع جل أساتذة المنطقة ضبط الأمور وفهم الغامض .. وتحديد مكامن الالتباس .. فكان ذلك أهم من أيام التكوين .. والملاحظ أن التكوين مر في زمن قيالندامة وفي التأني الملاءمة ” .. ولماذا هذا التسرع ؟ ماكان على الوزارة أن تلقي بالحمل دفعة واحدة .. لأن الحمولة الأثقل دائما وقعها يُخلف خسائر وضحايا !! وأخاف أن يكون الأستاذ الضحية الأولى عندما تُلْبسه الوزارة تهمة إفشال مخططها الإستعجالي !!! كان على الوزارة أن تدرج مخططها بالسنة الأولى ..وفي السنة الموالية يدرج في السنة الثانية وهكذا !! تكون استفادة الأساتذة من بعضهم البعض ويعمق البحث لتجاوز مكامن الخلل.. و بنفس الوثيرة تعمل الوزارة على إعداد البنية التحتية لفك الاكتظاظ وتجهيز المؤسسات بما يلزم!! أو أن تُزرع هذه الوضعيات أيام الدعم والتقويم ليبقى المتعلمون على بال ويبقى حبل استقبال المعلومات من قبلهم مُتواصلا دون توقف أو انقطاع … لأن جل المتعلمين يعتمدون كليا على ما يتلقونه بالمدرسة ..! والأستاذ أحق أن يعوض من غيره للمجهود المضاعف الذي يبذله … الطامة الكبرى كانت مع المتعلمين وخاصة بالعالم القروي والمناطق النائية . لأنهم لا يتوفرون على موارد لاكتساب الكفايات ..نظرا لانعدام أبسط الوسائل الكفيلة بالحفاظ على ما تعلموه ..وحل الوضعيات يتطلب وجود مكتسبات لغوية .. وما دمنا في بداية السنة فالمتعلمون في بداية استرجاع المعلومات التي أضاعوها في العطلة الصيفية.. فكانت بعض الآراء تطالب بإلغاء المرحلة الأولى والإكتفاء بثلاث مراحل لإعطاء الفرصة للمتعلمين بالتأقلم أكثر مع مستوياتهم الحالية .. سيما وأن بداية السنة الدراسية تكون بها تعثرات وتأخرات في الحركة الانتقالية الجهوية والإقليمية وفي توزيع الكتب …
اعتمد الأساتذة كليا على الأنترنيت وعلى المواقع التي تهتم بالشأن التربوي في طبع كل الوثائق المطلوبة فنشطت عملية الطبع!! فتحية لجنود الخفاء وأصحاب المواقع التي تهتم بالشأن التربوي/التعليمي .. فكان جيب الأستاذ الممول الأساسي لهذه العملية !! وللأسف أن الكثير من المديرين لم يستعدوا بما فيه الكفاية ولم يصرفوا ولو سنتيما من أجل مدرسة النجاح ، وما نعيشه إلا فشل يتلوه فشل أما عصر النجاح فسراب ووهم فاستفيقوا يا أولي الألباب ..والمديرون يقاطعون النيابة (بني ملال ) في هذا الظرف لمدة شهر لكثرة الأعباء التي يتحملونها ؛ رغم أنهم يستعينون بالأساتذة للقيام بمهامهم ؛ وإحداث تعويض من قبل الوزارة تراوح مابين 208 و456 % (التجديد) لكفيل بتحسين مردودية الإدارة التربوي&! ! #1577; ومحو كل الأعذار التي تعرقل تقدم المسيرة التربوية/التعليمية ..الخلل قائم لم يختلف فيه اثنان ، والإصلاح لازم وما خاب من استشار أهل الميدان ! فما كان على الوزارة أن تصرف كل هذه الأموال دون أن تهيىء أرضية صلبة قادرة على تحمل المزيد … و حتى لا يكون أسبوعا الإدماج مضيعة للوقت …
بقلم الأستاذ
عبد الله جراني
6 taoufiq Le 15/12/2010
و㳵فاجأة !! لا علاقة لما تم التكوين فيه بما هو مطروح أمام أنظارهم !! و كل المصطلحات التي قدمت أيا! ! 1605; التكوين إما تم نسيانها أو التبست معانيها لأنها لم تقدم بالشكل المطلوب. وكانت فترة زمنية بين النظري والتطبيقي ! لهذا وجب تحديث المعلومات ! وكان من اللازم التوصل بعدة التطبيق بعد انتهاء أيام التكوين مباشرة، كوَّن الأساتذة جماعات يناقشون هذا الأمر الذي لم يكن منتظرا وقوعه … تاركين التلاميذ في انتظار الذي سيوضح لهم ماهية الإجتماعات الطارئة الغير مؤلوفة …منتظرين طلَّة أي مسؤول ليوضح لهم بعض الأمور الملتبسة..حتى بعض المديرين لازموا الحياد ونأوا بأنفسهم وكأن الأمر لا يهمهم .. سُئل أحدهم فأجاب ” لايكلِّف الله نفسا إلا وسعها “..وما كان الجدال فيه صاخبا : متى يكون الشفوي ومتى يكون الكتابي؟ في التكوين قُدّم شيء وفي دليل الإدماج يوجد شيء آخر .. تقديم الوضعيات 1 و2 كان فيه جدال . وضعيات غامضة ولا علاقة لها بواقع التلميذ ..مثال على ذلك : استهجن الأطفال بوضعية عنوانها : ضياع كلب . علق أحدهم :” أحصيت في المكان الفلاني 13 كلبا هل كلها ضائعة ؟..”..الشبكات استأثرت بحيز وافر من الجدال .. وهل هذا الكم منها سيُبقي الوقت الكافي للمعالجة والتحقق ؟ الإكتظاظ كان عائقا مؤثرا بشكل سلبي، حيث لم تفِ المعالجة بالغرض المطلوب منها في اليوم الثالث استطاع جل أساتذة المنطقة ضبط الأمور وفهم الغامض .. وتحديد مكامن الالتباس .. فكان ذلك أهم من أيام التكوين .. والملاحظ أن التكوين مر في زمن قياسي :”ففي السرعة الندامة وفي التأني الملاءمة ” .. ولماذا هذا التسرع ؟ ماكان على الوزارة أن تلقي بالحمل دفعة واحدة .. لأن الحمولة الأثقل دائما وقعها يُخلف خسائر وضحايا !! وأخاف أن يكون الأستاذ الضحية الأولى عندما تُلْبسه الوزارة تهمة إفشال مخططها الإستعجالي !!! كان على الوزارة أن تدرج مخططها بالسنة الأولى ..وفي السنة الموالية يدرج في السنة الثانية وهكذا !! تكون استفادة الأساتذة من بعضهم البعض ويعمق البحث لتجاوز مكامن الخلل.. و بنفس الوثيرة تعمل الوزارة على إعداد البنية التحتية لفك الاكتظاظ وتجهيز المؤسسات بما يلزم!! أو أن تُزرع هذه الوضعيات أيام الدعم والتقويم ليبقى المتعلمون على بال ويبقى حبل استقبال المعلومات من قبلهم مُتواصلا دون توقف أو انقطاع … لأن جل المتعلمين يعتمدون كليا على ما يتلقونه بالمدرسة ..! والأستاذ أحق أن يعوض من غيره للمجهود المضاعف الذي يبذله … الطامة الكبرى كانت مع المتعلمين وخاصة بالعالم القروي والمناطق النائية . لأنهم لا يتوفرون على موارد لاكتساب الكفايات ..نظرا لانعدام أبسط الوسائل الكفيلة بالحفاظ على ما تعلموه ..وحل الوضعيات يتطلب وجود مكتسبات لغوية .. وما دمنا في بداية السنة فالمتعلمون في بداية استرجاع المعلومات التي أضاعوها في العطلة الصيفية.. فكانت بعض الآراء تطالب بإلغاء المرحلة الأولى والإكتفاء بثلاث مراحل لإعطاء الفرصة للمتعلمين بالتأقلم أكثر مع مستوياتهم الحالية .. سيما وأن بداية السنة الدراسية تكون بها تعثرات وتأخرات في الحركة الانتقالية الجهوية والإقليمية وفي توزيع الكتب …
اعتمد الأساتذة كليا على الأنترنيت وعلى المواقع التي تهتم بالشأن التربوي في طبع كل الوثائق المطلوبة فنشطت عملية الطبع!! فتحية لجنود الخفاء وأصحاب المواقع التي تهتم بالشأن التربوي/التعليمي .. فكان جيب الأستاذ الممول الأساسي لهذه العملية !! وللأسف أن الكثير من المديرين لم يستعدوا بما فيه الكفاية ولم يصرفوا ولو سنتيما من أجل مدرسة النجاح ، وما نعيشه إلا فشل يتلوه فشل أما عصر النجاح فسراب ووهم فاستفيقوا يا أولي الألباب ..والمديرون يقاطعون النيابة (بني ملال ) في هذا الظرف لمدة شهر لكثرة الأعباء التي يتحملونها ؛ رغم أنهم يستعينون بالأساتذة للقيام بمهامهم ؛ وإحداث تعويض من قبل الوزارة تراوح مابين 208 و456 % (التجديد) لكفيل بتحسين مردودية الإدارة التربوي&! ! #1577; ومحو كل الأعذار التي تعرقل تقدم المسيرة التربوية/التعليمية ..الخلل قائم لم يختلف فيه اثنان ، والإصلاح لازم وما خاب من استشار أهل الميدان ! فما كان على الوزارة أن تصرف كل هذه الأموال دون أن تهيىء أرضية صلبة قادرة على تحمل المزيد … و حتى لا يكون أسبوعا الإدماج مضيعة للوقت …
بقلم الأستاذ
عبد الله جراني
7 le modérateur Le 24/12/2010
l'article que vous avez inséré ici parle de tout sauf de la pédagogie de l'intégration. Les conditions de la formation, le retard dans la livraison des livrets, la neutralité des directeurs, etc. sont des périphériques. La pédagogie de l'intégration n'est ni ceci ni cela, c'est un dispositif pédagogique et didactique qui doit apporter des réponses fiables aux maux que connait notre systéne ( secret de Polichinnelle). L'état actuel n'a pas besoin d'un dessin, il est là alarmant, monstrueux et inquiétant. Au moins la PI est là égalemnt pour sauver ce qui peut encore l'être. la PI exige des efforts, certes, mais qui sont au moins bien fondés. La pédagogie de l'intégration n'est pas une autodidactique, elle est opérationnalisée, manipulée par des gens, des enseignants. Elle ne peut réussir ou échouer que si elle n'est pas boien appliquée. Le sort de la PPO n'est pas loin, et dire qu'on avait adopté la PPO, pas du tout!
j'ai visité chacun des établissements d'expérimentation trois fois pendant les semaines d'intégration. j'ai rencontré des enseignants enthousiastes qui ont apprécié cette nouvellle démarche comme j'ai trouvé ceux qui sont sceptiques. c'est ce qu'il y a de plus normal. Le meilleur des mondes possibles n'existe que dans la fiction.
8 hajar Le 01/05/2011